تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

صلاح جديد أمثلة على

"صلاح جديد" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • أظن ربما علينا تجربة إصلاح جديد -ونقوم ببعض القرف
  • فقد عينّا 12 قائد إصلاح جديد
  • شكلوا لجنة عسكرية سرية كان أعضائها أولهم المقدم محمد عمران واللواء صلاح جديد والنقيب حافظ الأسد.
  • عمل حبش أيضا كوزير شؤون قرى الخط الأمامي ووزير الصناعة في حكومة صلاح جديد.
  • عمل حبش أيضا كوزير شؤون قرى الخط الأمامي ووزير الصناعة في حكومة صلاح جديد.
  • إلا أن التصرفات السياسية للشخص البارز في السلطة صلاح جديد لم تشر إلى التزام ايديولوجي واضح أو ثابت.»
  • استمرت هذه الازدواجية في السلطة البعثية حتى الثورة التصحيحية البعثية بقيادة حافظ الأسد في نوفمبر 1970 عندما أطاح الضابط البعثي حافظ الأسد بصلاح جديد والأتاسي وسجنهما.
  • قبل سحق مظاهرات عام 1964؛ نشبَ صراع على السلطة داخل اللجنة العسكرية وبالتحديد في وسط وزارة الدفاع بين محمد عمران وصلاح جديد.
  • قبل سحق مظاهرات عام 1964؛ نشبَ صراع على السلطة داخل اللجنة العسكرية وبالتحديد في وسط وزارة الدفاع بين محمد عمران وصلاح جديد.
  • بعد حرب 1967 ازدادت التوترات بين صلاح جديد و حافظ الأسد وعزز الأسد وشركاؤه من قبضة حزب البعث على الجيش العربي السوري.
  • دعا حنا بطاطو في الفترة من 1963 إلى 1970 إلى "البعث الانتقالي" وكتب أن "البعث القديم" تم إزالته واستعيض عنه ب"البعث الجديد" بقيادة صلاح جديد وحافظ الأسد في عام 1966.
  • خلال السنوات الأولى من حكم حزب البعث، اعتقل مرتين، حيث أمضى ما مجموعة سنتين في السجن، وطرد من الحزب من قبل قائده، صلاح جديد، ولم يفرج عنه إلا بعد الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967.
  • وبعد ضغوط دولية، وتهديدات بالتدخل من كل من إسرائيل والولايات المتحدة، اضطرت القوات المشتركة بين جيش التحرير والجيش السوري إلى العودة إلى الوراء؛ وهو إحراج سيساهم بشكل كبير في الإطاحة بحكومة صلاح جديد من قبل حافظ الأسد.
  • في ديسمبر ارتفعت حدة التوتر بين القيادة الوطنية (الموالية لعفلق والبيطار) والقيادة القطرية (الموالية لصلاح جديد والمدعوم من قبل الجيش)، وأصبحت أسوء بعد أن حاولت عناصر من المحاولة السابقة أن تتماشى مع عضو اللجنة العسكرية محمد عمران في محاولة لتحقيق الانقسام في القوات المسلحة (وفقاً للخبير في الشؤون السورية إيتامار رابينوفيتش، والمساند الصلب للضباط العلويين) لصلاح جديد.
  • في ديسمبر ارتفعت حدة التوتر بين القيادة الوطنية (الموالية لعفلق والبيطار) والقيادة القطرية (الموالية لصلاح جديد والمدعوم من قبل الجيش)، وأصبحت أسوء بعد أن حاولت عناصر من المحاولة السابقة أن تتماشى مع عضو اللجنة العسكرية محمد عمران في محاولة لتحقيق الانقسام في القوات المسلحة (وفقاً للخبير في الشؤون السورية إيتامار رابينوفيتش، والمساند الصلب للضباط العلويين) لصلاح جديد.
  • في ديسمبر ارتفعت حدة التوتر بين القيادة الوطنية (الموالية لعفلق والبيطار) والقيادة القطرية (الموالية لصلاح جديد والمدعوم من قبل الجيش)، وأصبحت أسوء بعد أن حاولت عناصر من المحاولة السابقة أن تتماشى مع عضو اللجنة العسكرية محمد عمران في محاولة لتحقيق الانقسام في القوات المسلحة (وفقاً للخبير في الشؤون السورية إيتامار رابينوفيتش، والمساند الصلب للضباط العلويين) لصلاح جديد.